الأربعاء، 3 أبريل 2013

لغز قارة اطلانتس المفقودة .. حلم البشرية الضائع


لغز قارة اطلانتس المفقودة .. حلم البشرية الضائع
كثيرا ماسمعنا عن قارة اتلانتس Atlantisولكن كثيرا مننا لايعلم عن تلك القارة شيئا فنحن فى عصرنا هذا قارات العالم 
تندرج الى 7 قارات وهما افريقيا واسيا واروبا وامريكا الجنوبية وامريكا الشمالية واستراليا والقارة القطبية فهل تعلم عزيزى القارئ ان هذه القارة قيل عنها الكثير من الاساطير وكانت مجال خصب لكثير من الكتاب والفلاسفة تعالو معنا اعزائى قراء موقع حياة غامضة لنعرف
 ماهى قارة اطلانتس المفقودة وماذا قيل عن تلك القارة وماعلاقة تلك القارة المفقودة بالفراعنة
 لغز اسطورة قارة اطلانتس .. حلم البشرية الضائع
بدأت الأسطورة مع الفيلسوف الإغريقي أفلاطون Plato ، ففي 360 قبل الميلاد كتب أفلاطون كتاباً يشرح فيه أتلانتس التي يصفها بأنها كانت أكبر من "ليبيا" و "آسيا" مجتمعتين.ووصفها بانها قارة كان يقطنها كثير من البشر وكان يملكون من العلم مالم يتوصل اليه احد من البشر وكانوا متقدمين فى علوم الفلك وعلوم الهندسة والرى وكان لايضاهيهم فى تلك الفترة احد من البشر 

.. حيث إستطاعوا بناء ثلاثة حلقات دائرية الشكل تلف المعابد و المبانى إضافة إلى سهول مستطيلة الشكل و شبكات رى متقدمة.

الطريف أنه قد تم إكتشاف مثل هذه الحلقات الدائرية فى جزر الكنارى .. جزيرة مالطا .. و هى تشبه إلى حد كبير الحلقات الدائرية التى وصفها أفلاطون فى كتاباته .. 

عمر وجود قارة اطلانتس

ظهرت أتلانتس بحسب قول أفلاطون إلى الوجود قبل 9000 سنة في واجهة دعائم هرقل Pillars of Hercules والمعروفة حالياً بمنطقة مضيق جبل طارق، في محاذاة مدخل البحر الأبيض المتوسط. يذكر أفلاطون أن سكان أتلانتس امتلكوا قوة بحرية عظيمة مما جعلهم جشعين وفاسدين أخلاقياً، و بعد أن قادوا هجوماً فاشلاً على أثينا وقعت كارثة طبيعية مفاجئة فغرقت الجزيرة في غضون ليلة وضحاها فأصبحت بقعة طينية ضحلة يستحيل العثور عليها . 


يعتقد انها غرقت في يوم 11 من كانون الاول عام 1820 قبل الميلاد تحدث عنها افلاطون يقل انها كانت على اتصال مع الحضارة الفرعونية لذلك يوجد على بعد المعابد المصرية القديمة بضع كلمات بطريقة غريبة في الكتابة وايضا يوجد رسم علية طائرة نفاثة ويركبها اثنين رجل فرعونى يقال انه رمسيس الثانى ورجل يلبس لبس غريب ويقال انه من الاطلسيين ويوجد فيلم اسمة اطلنتس اقتبسو فيه شكل الطائرة الموجودة في المعبدو امتازت هذه الحضارة بامتلاكها لتقنيات عالية في التحكم بالطاقة و امتلاكها ايضا قنابل نووية و التي بسببها دمرت الحضارة بعد الحرب بينها و بين حضارة راما التي كانت تقع في جنوب شرق اسيا بالقرب من بحر اليابان.

دلائل وجود القارة
  الحصول على جمجمة من كريستال الكوارتز سنة 1924 م على رأس معبد مهدم تحمل تفاصيل دقيقة لجمجة إنسان عادى دون أثر لأى خدوش عليها .

. و بعد دراستها تبين أن لها خصائص ضوئية لأنها إذا تعرضت لنور الشمس من زواية معينة .. خرجت الأنوار من الأنف .. الفم .. العينين!
و المعروف عن كريستال الكوارتز أنه من أصلب الحجارة بعد الماس. 
فكيف إستطاعوا نحته و تشكيله بهذه الطريقة بدون وجود أى أثار لخدوش ناتجة عن الشاكوش و الأزميل 
مما يؤكد براعتهم و وجود تقنية تكنولوجية فى ذلك الزمن القديم و تم إلتقاط بعض الصور سنة 1977 
وكانت مطابقة تماما لوصف افلاطون لها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدونة عالم المعرفة

مدونة عالم المعرفة